هل تعرف تاريخ ايمن نور

أفرجت السلطات المصرية يوم الاربعاء عن السياسي المُعارض أيمن نور بعد أكثر من ثلاث سنوات قضاها في السجن بتهمة التزوير التي قال ان دوافعها سياسية.
وفيما يلي بعض الحقائق عنه:
- كان نور المنافس الأكثر نجاحا أمام الرئيس المصري حسني مبارك في الانتخابات الرئاسية التي جرت في سبتمبر أيلول عام 2005 وهي أول انتخابات تعددية فتحت الباب أمام العديد من المرشحين. وحصل نور على ثمانية بالمئة من الأصوات مقابل 89 بالمئة لمبارك في انتخابات قال مراقبون انها كانت معيبة على نحو خطير.
- تسببت قضيته في توتر العلاقات بين مصر والولايات المتحدة لعدة سنوات حيث كانت تثار القضية خلال أغلب الزيارات التي كان يقوم بها كبار المسؤولين الامريكيين. ولكن الضغوط قلت خلال السنوات الاخيرة في عهد الرئيس الامريكي السابق جورج بوش.

- واجه نور بالفعل أثناء انتخابات عام 2005 اتهامات بأنه قدم وثائق مزورة عندما أسس حزب الغد الليبرالي عام 2004. وقال نور ومؤيدوه ان السلطات لفقت القضية المرفوعة ضده من أجل القضاء على نور كمنافس لجمال مبارك نجل الرئيس المصري وهو تقريبا في نفس العُمر.
- وعاني نور في السنوات التي قضاها في السجن من داء السكري ومشاكل في القلب. غير أن المحاكم رفضت كل محاولاته للحصول على إفراج مُبكر لأسباب صحية.
- وبدأ نور وهو مُحام مُشاكس يبلغ من العمر الآن 44 عاما حياته السياسية في حزب الوفد الليبرالي الذي هيمن على السياسة المصرية قبل أن يتولى ضباط من الجيش السلطة عام 1952. لكنه اختلف مع زملائه في الوفد وكون سريعا ما أصبح فيما بعد أكبر أحزاب المعارضة في البرلمان.
- وفي فترة غيابه بات حزب الوفد شبحا لما كان من قبل. وقامت مجموعة منشقة عن نور بمضايقات استهدفت مؤيديه وألحق حريقان مثيران للريبة أضرارا بممتلكات حزب الغد والتهم أحدهما مكتب نور الخاص في وسط القاهرة.
- كان نور يملك واحدة من أكثر الاجندات ليبرالية مقارنة بأي سياسي مصري بارز. ودعا الى إزالة جميع القيود المفروضة على تشكيل الاحزاب السياسية وإصدار الصحف وإجراء انتخابات مباشرة على العديد من المناصب والى قانون "أحوال مدنية" واحد خاص بشؤون الزواج والطلاق والإرث بدلا من القوانين المنفصلة الحالية لكل من المسلمين والمسيحيين

من تعليقات القراء

و للحرية الحمراء باب بكل يد مخضبة يدق


**********
مبقاش حد عارف مين العميل ولكن انا اعتقد انها حركة صايعة من الحكومة مش عارف لية

*********
الدكتور أيمن نور
فى قضية تزوير زور
حاكموه ، حبسوه ، مع إنه
ولا خاين ولا مأجور
ولا كان مالك عبّارة
غير صالحة تعدّى بحور
ولا كان يوم صاحب شركة
توظيف لنشاط محظور
ولا قفشوه مع رقاصة
مشبوهة فى وكر فجور
ولا عنده شاليه فى مارينا
ولا له فى أوروبا قصور
لكن ذنبه الغير مُعلَن
عنه وغير المسطور
فى الأوراق الرسمية
طول عمره ما كان مستور !
أيمن دايما كان رافض
يصبح عبد المأمور
كان غير غيرُه على بلاده
وقت ما بتعوزه غيور
وبيتمسّك كمحامى
بالقوانين والدستور
وبرغم كدا نصبوله
فخ التهمة المشهور !
دهل السجن وفيه قضّى
أصعب أيام وشهور
لكن فجأة منى الشاذلى
- وف سبْق لها – ظهر نور
ع الشاشة يقول وبنبرة
هادية وبلا أى غرور
أنا مصرى بسيط متفائل
رافض للزيف والجور
بس باشوفه أنا خارج
من سجن طُرَة المعمور
اللى بأسوار متحوّط
داخل سجن بدون سور !!

**********
لما أيمن نور خاين اللي ساكتين و خانعين و محدش منهم بينطق مع امين شرطة يبقوا اية؟؟

كفاية بقي كلام فارغ و شغل المخبرين و بتوع الحزب الوطني الديمو-خرا-طي دة

أيمن نور زعيم غصب عن روسكم جميعا و كفاية أنة في تلات اسابيع جاب نص مليون صوت، بينما الكابتن الكبير قعد 24 سنة الأعلام بتاعة بيطبلة و أخد اربعة مليون و بالتزوير، يعني لو كان عندنا حملة رئاسية تلات شهور كان ايمن نور بقي الرئيس الرسمي لجمهورية مصر العربية

*************
يانهار إسود ..... هو ايمن نور بقى زعيم ؟؟؟ مين اللى عمله زعيم ؟؟؟ استند على ايه ؟؟ عمالته لأمريكا ولا الفلوس اللى بيهفا من الجهات المانحه ولا حبه الشديد جدا للظهور الاعلامى هو والست مراته ولا ثبوت ادانته كمزور تاريخى فى استمارات عضويةحزب جديد معمول اصلا عشان يلم على حسه الدهب والياقوت والمرجان ... ولا زعيم عشان انتمائه الوطنى المصرى الامريكى اللى خلا الست اللى اسمها كونداليزا رايس ومن وراها الأخ جورج بوش يدافعوا عنه لأخر دولار من المعونه الأمريكيه لمصر وقالوها صراحة ده راجلنا ياتفرجوا عنه يامافيش معونه والمم يقف .. احنا بقينا بنتخيل ان كل واحد يقول لأ يبقى زعيم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ طب ادونى ميكرفون فى اى فضائيه وانا اوعدكم انى ابقى زعيم ومشهور وغنى فى نص ساعه

No comments:

Post a Comment