لا شك أن جاد شويري يعد ظاهرة مهما اختلفنا حولها .. فالشاب اللبناني الذي أثار منذ ظهوره حالة من الجدل الشديد في الساحة الغنائية سواء بنوعية الأغاني التي يقدمها أو الكليبات التي يقوم بإخراجها أو الاكتشافات التي قدمها من الأصوات الغنائية التي تعرض بسببها لهجوم شرس من قبل النقاد والجمهور.
جاد خرج علينا بتصريحات متتالية بأنه سيدافع عن صورة العرب في العالم أجمع وأنه اتجه للأعمال الخيرية وأنه رفع شعار تحسين وتجميل صورة العربي المشوهة لدي الغرب
ولكن ماذا فعل جاد شويري برائعته الوطنية "فانكي العرب"؟
الأغنية التي تذيعها قناة ميلودي ليلاً ونهاراً عبارة عن عرض للأجساد العارية وإثارة للغرائز بلا مبرر وهو أمر تفنن فيه شويري والمخرج يحيي سعادة ونجحا في أن يضعا فيه خبرتهما الواسعة في الأغاني الجريئة ..
جاد في بداية الأغنية الغربية التي يغنيها يتحدث عن الأخبار التي تتناقلها وكالات الأنباء العالمية عن العرب ووصفهم بإنهم إرهابيون ومتطرفون لذا يسعى إلى محاولة تغيير تلك الصورة النمطية بالأجساد الحل لتحسين صورة العرب ؟
الواد ده
ReplyDeleteومش هقول " الراجل " ده
اكبر خول وخنثى شفته بحياتي
الله يجحمه على اخر كليب عمله ده
شفت كام ثانية من الكليب
اقسم بالله الغثيان والتقزز اصابني