جنسية مغتصب الاطفال في الدمام
بعد ان فجرت جريدة الوطن السعودية قضية المقيم العربي الذي اعترف بالاعتداءعلى 200 طفل وطفلة في الدمام والاسئلة لاتزل مثارة حول جنسية هذا المقيم البعض يقول انها مصرية والاخر يجذم انه سوداني فيما اكد البعض انه في الغالب سوري وانتقد البعض هذا الاخفاء من جانب الامن السعودي واشاروا انه حينما يتورط سعودي في احدى القضايا بالدول العربية فانه يتم نشر ليس فقط جنسيته بل ايضا صورته واسمه على الملا
وكان المقيم المقبوض عليه في قضايا تحرش بالدمام اعترف بارتكابه أكثر من 200 جريمة معاشرة جنسية مع قاصرات وبالغات خلال خمس سنوات من اقاكته بالمملكة. وذكرت المصادر انه يبلغ من العمر 48 عاماً خريج جامعي من دولة عربية، وهو أعزب ولم يسبق له الزواج، ويسكن في أحد أحياء وسط الدمام، وجرى فصله من شركة كان يشغل فيها منصب "مدير عام" منذ عامين في مدينة الخبر.
وحوت التحقيقات مع المتهم عن سرده تفاصيل جرائم ارتكبها داخل المملكة وخارجها، من بينها ممارسته الجنس مع طفلة في الثامنة من عمرها انتقاماً من أمها التي لم تف بوعدها بالخروج لقضاء سهرة حمراء معه، على حدّ اعترافه، وقيامه بابتزاز نساء مارسن الجنس عبر وضع صورهن وهن في أوضاع مخلة عند عتبات مقار سكناهنّ.
كما كشفت التحقيقات عن مثوله أمام القضاء في قضية سابقة اتُهم فيها بالتعري أمام أطفال داخل منزله، إلا أن التهمة لم تثبت عليه، وأفرج عنه.
وأكدت المصادر أن جرائمه تعددت بحسب موقع عمله، فعندما كان مديراً لشركة تعمل في مجال التسويق كان يستغل عمل السعوديات بها ويقيم معهن علاقات غير شرعية وصل بعضها إلى حد الإجهاض، في حين أنه كان يمارس جرائم في الوقت ذاته مع أطفال، إلا أنه وبعد فصله من عمله آل به الحال إلى العمل في مجال توصيل الطالبات والموظفات.
ورصدت أجهزة التحقيق عشرات المقاطع وصور الفيديو لطفلات لم تتجاوز أعمارهن 8 سنوات، وكان يمارس هذه الجريمة داخل مبنى سكني مجهول اعترف لاحقاً بأنه غرفة خاصة به، إلا أن مقاطع أخرى اتضح فيها أن الغرفة متغيرة ليعترف بعدها بأن كان يعمد إلى التنقل كل 3 أشهر، لكي يهرب من تعرف بعض السيدات التي مارس معهن جرائمه إلى موقع سكنه.
وأشار خلال التحقيقات إلى أن جهازه المحمول يعج بالمقاطع والصور التي يلتقطها مع كل من يمارس معها جريمته، ليس لغرض الابتزاز، وإنما للرجوع لها في وقت فراغه، وتذكيره بمن مارس معها الجنس.
مقاطع الفيديو
مسلسل الإعتداءات على الدكاتره في الكويت
No comments:
Post a Comment