علي خطي المصري عمرو دياب "يسير المطرب اللبناني وائل كافوري في مفاوضاته للتجديد مع شركة روتانا بعد انتهاء عقده معها حيث استعان كفوري بالطريقة العمورية الناجحة التي انتهجها دياب مع الشركة وانتهت بتلبيتها لكافة شروطه من اجل الفوز بتوقيعه وهو ما ذاكره كفوري بشدة وقرر استنساخه من خلال تسريب خبر مفاوضاته مع شركات إنتاج منافسة لإبراز مدي نجوميته وتنافس المنتجين عليه مع طرح أرقام مالية ضخمة لبيان مدي قوة العرض وحتى لا يقل مبلغ التجديد عنه وعندما تجدي تلك الخطوات نفعا ويتم فتح باب المفاوضات يبرز أسلوب " شد الحبل" للحصول علي أفضل الشروط..
كافوري الذي أعلن مؤخرا رفضه لعرض ميلودي التي تستعد لإحداث نقلة نوعية من جل جذب أسماء لامعة من بينها كفوري إلا أن الطرفين لم يتوصلا إلي نقطة اتفاق مشتركة رغم سعيها للحصول علي توقيعه كي ترد الصفعة لروتانا التي نجحت في استعادة عاصي الحلاني رغم انه كان قاب قوسين أو ادني من الانضمام لميلودي إلا أن روتانا نجحت في خطفه قبل توقيع العقد.
عرض ميلودي لكافوري والذي رفضه الأخير بلغ مليون و700 ألف دولار لمدة خمس سنوات إلا أن حدث اختلاف حول نسبة الشركة من الحفلات ولم يصل الطرفين إلي نقطة مشتركة ليماطل كافوري في التوقيع وتسحب ميلودي عرضها وتدخل روتانا في الصورة من جديد.
كافوري أعلن انه سيفجر مفاجأة من العيار الثقيل رافضا الكشف عنها والدليل علي ذلك ما صرح به في التسجيل الصوتي في احد المنتديات الفنية والتي يقول فيه انه لن ينضم إلي روتانا أو ميلودي وإنما احدي شركات الإنتاج الجديدة لم يفصح عن اسمها.
والسؤال الذي يطرح نفسه إلي أين تتجه سفينة وائل كفوري الفنية؟
اما علي صعيد نشاطاته الفنية فقد عاد كافوري مؤخرا من جولة غنائية شملت الأرجنتين والمكسيك وفنزويلا ويحيي حفل عيد الحب في أحد الفنادق الكبرى ببيروت وسيقدم خلاله مجموعة من أشهر أغانيه القديمة والجديدة.
كما يشرف وائل حاليا علي مسابقة تنظمها احدي شركات المحمول يشترك فيها عدد من الشعراء الهواة وسوف يقوم وائل باختيار أغنية واحدة من الأغنيات التي يقومون بكتابتها ليغنيها في ألبومه الذي يجهز له حاليا
ومن ناحية اخرى يثور تساؤل مهم هذه الايام هل يعيش النجم اللبناني وائل كافوري والنجمة اللبنانية اليسا قصة حب عنيفة قد تنتهي بالزواج ؟
وما السر وراء العلاقة الوثيقة التي تربط بين الاسمين خاصة وانهما قد ظهرا معا في العديد من المناسبات داخل لبنان وخارجها وهما في حالة انسجام ؟
هذا الأمر الذي دفع البعض الي التأكيد على وجود مشروع عاطفي بين الاثنين بدأ يتطور قد ينتهي نهاية سعيدة .
النفي المتكرر لاي علاقة شعار رفعه الطرفين في مواجهة تساؤلات الصحفيين وتطفل البابراتزي الذين امطروهما بوابل من الاستفسارات حول السر وراء الصداقة القوية بينهما وهل يمكن ان تسفر عن مشروع زواج قريب.
المقربون من اليسا يؤكدون انها تعيش حالة من الوئام والاستقرار النفسي فقد تلاشت عصبيتها وموديتها المعروفة واصبحت اكثر هدوءا وسلاما مع الاخرين وهو الامر الذي ينطبق ايضا على النجم وائل كافوري الذي اعترف في أكثر من مناسبة انه يعيش قصة حب عنيفة الا انه رفض الكشف عن أي تفاصيل وكثيرا ما يبدي في حواراته اعجابه الشديد باليسا مؤكدا ان شائعة ارتباطه منها تسعده ويتمني ان تتحول الي حقيقة لأنه يتمني الارتباط بها الا ان ذلك لم يحدث علي ارض الواقع والعلاقة لا تزيد عن كونها صداقة قوية ليس أكثر.
اعترافات كافوري تزيد الامور اثارة فكلامه يحتمل المعنيين وعدم النفي القاطع لا ينفي امكانية تحول الشائعة الى أمر واقع وهي السمة التي تميز لوسط الفني عندما ينفي الطرفين العلاقة وسرعان ما يتم الاعلان عن خبر الزفاف.
اما اليسا فقد نفت تلك الشائعة جملة وتفصيلا قائلة إن وائل صديق وأنه انسان طيب وليس خبيث وهو فنان موهوب جدا والعلاقة بينهما وطيدة منذ سنوات طويلة خاصة وانهما تسلقا معا سلم النجومية منذ ظهورهما في برنامج ستديو الفن الا ان ذلك لا يعني ان كافوري هو فارس احلامها بل انها صديقها المقرب داخل الوسط الفني والاتصالات بينهما لا تنقطع .
وعند سؤالها عما اذا كانت تعيش قصة حب اكدت انها في حالة حب دائم الا انها لم تجد بعد فارس احلامها التي تتزوج منه
من تعليقات القراء
تعمل قصه يقلدوك تلبس حاجة يقلدوك تعمل بوستر يقلدوك تدخل نوع موسيقى جديد يقلدوك تصور فيديو كليب مع مخرج اجنبى يقلدوك تاخد ميوزك اورد يدفعو فلوس عشان يقلدوك تتفاوض مع الشركة يقلدوك .اسطورة يا عمرو والله
*********عمرو دياب ده مدرسه واللى ميتعلمش منها يبقى غبى *************
No comments:
Post a Comment